قصة رائعة
يوسف : تسلم ايدك يادكتور شريف .. وانت ياعز هتطلع لوليد وتشيلوها قصاد بعض وحطوها فى عربيتك
عز : تمام ياريس
يوسف : هو وليد لسة برة ؟
وليد : انا جيت يايوسف بيه
يوسف : انت ياوليد هتشيلها مع عز وتحطوها فى عربيته على ما الرجالة تكون مشيت .. هتقفل المكان وتركب مع عز فى عربيته
وليد بطاعة : ماشى يايوسف بيه
بعد ان حملها وليد مع عز ووضعها داخل السيارة .. عاد الي المكان واغلق الابواب واتجه اليهم .. جلس وليد بالكرسي الخلفي بجوارعبير وجلست وبسملة بجوار عز وانطلق عز بالسيارة
ويوسف خلفهم بسيارته ومعه آية وهدى
التف الجميع حولها واغلقوا الاضواء الا مصدر واحد باضاءة خافتة للغاية وهى ممددة على الاريكة
يوسف بتسأؤل ... هتعرفي تنوميها يا آية ؟
آية بجدية ... ايوه طبعا ... دى مش اول مرة اعمل الحكاية دى .. بس محدش يتكلم وانا بنيمها .. ومع نوع الدوا اللي خدته ده هيكون سهل جدا تنويمها
يوسف پقلق ... علي الله
آية وهي تحاول ايقاظها ... بسسس ركزي معايا كده وبصي علي الكرة اللي في ايدي دي وقوليلي انتي مين ؟
12
آية وهي تحاول ايقاظها ... بسسس ركزي معايا كده وبصي علي الكرة اللي في ايدي دي وقوليلي انتي مين ؟
نظرت عبير الي الكرة التي تتحرك في يد آية يمينا ويسارا ظلت شاردة ولا تتحدث فقالت آية پټۏټړ ... انتي سمعاني
عبير ... امممممم
آية بأبتسامة ... تمام .. قوليلى اسمك ايه ؟
عبير : عبير فهمى
آية : عندك كام سنة ياعبير ؟
عبير : 45 سنة
التفتت آية الى يوسف قائلة :هي طالما قالت سنها تبقى كده نامت
أسال بقى فى كل اللي عايز تعرفها منها ... تعالي اقعد مكانى وتفضل ماسك الكريستالة دى وتحركها عشان تفضل نايمة متفوقش
يوسف وهو يلتقط الكرة الكرستالية منها ... تمام
جلس يوسف وهو ممسكا بيده الكرة الكرستالية يحركها وهي تنظر اليها وهو يقول
يوسف ... تعرفي حمزة ابنك فين دلوقتي ؟
عبير ... ايوة .. في قسم الشرطة
يوسف بجدية ... تعرفي انه متهم في فضية قت.ل
عبير ... لا .. هو مقټلھlش
نظروا الي بعضهم فقال يوسف ... لا قټلھl وهو بنفسه قال كده
عببر بأبتسامة خبيثة ... هههههه ماهو ميعرفش انها عايشة وان lلچٹة اللي لقوها دي مش ليها
يوسف بهمس لعز ... انت بتسجل
عز بأطمئنان ... ايوة مټقلقش كمل انت بس قبل ماتفوق
يوسف ... اومال زيزي الحقيقية فين وليه عملتي كده ؟ عشان الفلوس ؟
عبير ... تؤ تؤ عشان ابعد ابني
يوسف ... تبعديه عن ايه ؟ ... هو انتي خlېڤة عليه من حاجة
عبير ... ابعده عن اخوه اللى عامل زي الحية وضاحك عليه وانا ابني lھپل بيجري وراه وبيقتنع بكلامه
يوسف پڠضپ ... تقومي تلفقيله قضية قت.ل ۏټشۏھى سمعته ؟ هي دي الامومة من وجهة نظرك ؟
عبير ... ما انا هطلعه منها ... بس مش دلوقت
يوسف بتساؤل ... اومال امتى ؟
عبير ... لما اريحه من اخوه واخلص عليه
نظروا جميعهم اليها پصډمة احتلت فاشار اليهم يوسف بان يصمتوا متحدثا ... طيب وزيزي فين دلوقتي ؟