رواية الجميله والو.حش
هدير : ااااااااااااااه
داغر طلع الرصاصه من كتفها واول ما طلع الرصاصه قربها من مناخيره اوي و بقي يشمها
داغر : ( وهو بيشم الرصاصه وايده كلها د,م هدير ) دي رصاصه Lr 22
مس@ك الرصا@صه وداس عليها بأيده اتكسرت في ايديه
بقلمي ماهي احمد
داغر كان مدي ضهره لهدير ودايما بيلبس جاكيت ببزونت حطه علي راسه مابيقلعش البيزونت ابدا
داغر في لحظه البرق كان طالع علي السلم في الدور التاني هدير وهي بتاخد نفسها وبتترعش
هدير : ده شيطان ده لا يمكن يكون بني ادم زينا
الطفله حطت ايدها علي بوق هدير وبقت هدير تشوف خيالات قدامها وهي بتشاورلها براسها شمال ويمين انها ماتتكلمش عشان بيسمعها
عشان تشطف الد,م اللي نازل من كتفها
وبقت تسند هدير .. هدير بقت تقوم بالعافيه وبقت تمشي وراها وتزق في رجليها لحد ما اخيرا وصلت الحمام كان بعيد والحمام يقرف مش حمام بني ادمين
وهو ده الحاجه الوحيده اللي في نور الطفله شاورت لهدير انها تفتح النور
الطفله راحت بسرعه عشان تجيبلها فوطه تمسح وشها هدير اخدت الفوطه منها وهي مغمضه عنيها عشان المايه اللي علي وشها واول ما مسحت وشها وهي مشغله النور بتبص شافت ملامح الطفله راحت مصوته من كتر بشاعه وشها المحروق
هدير : اااااااااااه
داغر : ايه الطفله معجب
هدير فتحت النور وفتحت الحنفيه وبقت تغسل وشها من الد,م وتحط مايه علي كتفها
الطفله راحت بسرعه عشان تجيبلها فوطه تمسح وشها هدير اخدت الفوطه منها وهي مغمضه عنيها عشان المايه اللي علي وشها واول ما مسحت وشها وهي مشغله النور بتبص شافت ملامح الطفله راحت مصوته من كتر بشاعه وشها المحروق
وفي لمح البصر داغر كان في وشه في وشها بابتسامه خبيثه
داغر : ايه الطفله معجبتكيش
هدير : 😳😳
داغر : ( بابتسامه شر وبصوت خبيث ) أنتوا كلكوا كده بلا استثناء
الطفله اول ما شافت هدير خافت منها طلعت تجرى بسرعه وطلعت علي اوضتها وقعدت في ركن ضلمه في القصر
داغر : وقف ورا هدير وقرب راسه من ودنها واتكلم بهمس
ما جاوبتيش علي سؤالي
هدير بعدت خطوه ورجعت ايدها الاتنين لورا وسندت علي الحوض
هدير : ( بخو.ف وهي قلبها هيطلع منها من كتر دقاته السريعه)
هدير : أجاااوب .. أج... اجاااوب.. ع.. عل.. علي ايه
شخصيه داغر بيحب اوي يلعب بفريسته قبل ما يخلص منها ويخلص عليها بيحب يسمع دقات قلبهم وهما الخو.ف مالي قلوبهم منه وبعد مايزهق يقضي علي فريسته
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر : ( بابتسامه سخريه ظهرت بجانب شفايفه )
داغر : علي سؤالي
( بخبث وهو بيرفع حاجبه اليمين ) اتخضيتي لما شوفتيها
هدير : ( بتوتر) أيوه .. أيوه .. مش ( وبلعت ريقها ) مش هكذب عليك .. ( واخدت نفسها ) شكلها .. شكلها مرعب
داغر استغرب وابتدي يضم حواجبه
مش مصدق انها قالتله الحقيقه أي حد عشان ينجي بحياته هيقول كلام غير ده وهيكدب ويقول اي كلام
داغر: قربي مني
هدير : اقرب منك .. ليه
داغر : ( بشخيط ) بقولك قربي 😡
هدير ( بلعت ريقها ) : ونزلت ايدها من علي الحوض وقربت من داغر
داغر رفع أيده وبقي يلمس تفاصيل وشها ابتدى يلمس جبينها في الاول بأيديه الاتنين وبعدها نزل علي عنيها هدير بسرعه غمضت عنيها لان ضوافره الطويله كانت هتدخل في عنيها
حسس علي رموشها الطويله ونزل علي شفايفها هدير كانت قافله بوقها حط صوابعه جوه بوقها وبقي يلمس سنانها عشان يرسم شكل ضحكتها في خياله
و لمس خدودها
وبعدها لمس شعرها بقي ينزل بأيده ينزل بأيده لحد تحت ركبتها علي ما وصل لنهايه شعرها وبعدها اترسمت صوره لهدير في خياله وعرف شكلها وبعد عنها
داغر : الطفله اه شكلها مر@عب بس قلبها مش مرعب
وحط ايده علي رقبتها مره تانيه ولزقها في الحيطه
داغر : أوعي.. اشوفك.. تقللي.. من الطفله ..مره تانيه عشان شكلها
ولاخر مره هقولهالك انتي عايشه لحد دلوقتي عشان الطفله اتكلمت ودافعت عنك ودي اول مره تحصل من سنين
بقلمي مآآهي آآحمد
غدير فتحت عنيها بتبص مالقيتهووش قدامها زي ما يكون اختفي
حطت ايدها علي صدرها واخدت نفسها والجرح اللي في كتفها وعضه الذئب في رجلها كل ده د,م بينزف منها