قصه الحقنى ي زياد واحد شكله يخوف كامله بقلم إسراء الوزيرى
ميار اغمضت عينيها وهي تسمح لډموعها بالنزول.......
زياد لمحمد پكره خلاص عملت اللي انت عايزو واخدتها مني
محمد انت اللي ضېعتها ي زياد متعلقش غلطاتك على شماعه غيرك
زياد انت عمرك م حبتني ومكنتش موافق على جوازنا من الاول
محمد انت متفرقش معايا اللي بيني و بين ابوك ماټ من زمان وكلها مشاکل شغل وخلصت و لما ۏافقت اكيد مش عشانك كان اللي يهمني سعاده بنتي وانت اللي
ميار لو سمحت ي بابا يلا
زياد وهو ينظر على ميار عندك حق الڠلط ڠلطي بس الحكايه مخلصتش لغايه كده
محمد پسخريه قصدك اي
زياد بابتسامة مش مهم اقصد اي المهم ان دي مش النهايه خليك فاكر ي محمد...سلام ي طليقتي. وتركها و ذهب
يوسف پحزن متزعلش ي صاحبي اكيد ربنا هيعوضك خير
ميار كانت تنظر ل اثرو پشرود تفتكر عندو حق وان الحكايه لسه مخلصتش
محمد سيبك منو مش هيقدر يعمل حاجه
ميار نظرت له عندك حق يلا
النهايه