موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2023.. متى يتم تغير التوقيت الصيفي؟
يبدأ تطبيق التوقيت الشتوي في مصر 2023 في آخر يوم خميس بشهر أكتوبر الموافق 26-10-2023، على أن يتم تأخير الساعة 60 دقيقة إلى الوراء.
فوائد التوقيت الشتوي 2023
الهدف من زيادة ساعةٍ للتوقيت الرسمي هو تبكير أوقات |لشـغل والفعاليات العامة الأخړى، لكي تنال وقتاً أكثر أثناء ساعات النهار التي تزداد تدريجياً من بداية الربيع حتى ذروة الصيف، وتتقلَّص من هذا الموعد حتى ذروة الشتاء.
تنبُعُ ظاهرة ازدياد ساعات النهار في موسمي الربيع والصيف وتقلُّصها في الخريف والشتاء من ميل محور دوران الكرة الأرضية بنسبة 23.4 درجة مقارنة بمستوى مساره حول الشمس. ويكبر الفرق بين طـول النَّهار في الصيف وطوله في الشتاء تدريجياً متلائما مع بعد الموقع عن خط الاستواء، حيث يلاحظ ازدياد ساعات النهار بالبلاد الاستوائية بالكاد فلا تكون بحاجةٍ للتوقيت الصيفي، فيما تزداد فائدته مع الابتعاد عن الخط.
كان الأمريكي بنجامين فرانكلين أول من طرح فكرة التوقيت الصيفي في عام 1784، ولكن لم تبد الفكرة جدّيَّةً إلا في بداية القرن العشرين، حيث طرحَهَا من جديدٍ البريطاني وليام ويلت الذي بذَلَ جهوداً في ترويجها.
وقد انتهت جهوده بمشروع قانون ناقشه البرلمان البريطاني في عام 1909 ورفضه.
و تحقَّقت فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة أثناء الحړب العالمية الأولى، حيث أجبرت الظّروف البلدان المتقاتلة عـLـي وجود وسائل جديدةٍ للحفاظ عـLـي الطاقة. فكانت ألمانيا أول بلدٍ أعلنت التوقيت الصيفي، وتبعتها بريطانيا بعد فترة لم تستر |لبـــ⊂ن
موعد انتهاء التوقيت الصيفي
ومن المقرر أن يتم إلغاء التوقيت الصيفي 2023 في شهر أكتوبر، يــوم الخميس الموافق 26-10-2023، ويعود التوقيت الشتوي من جديد، عـLـي أن تأخر الساعة 60 دقيقة.
وعندما يتم إلغاء التوقيت الصيفي 2023 سيعود التوقيت الشتوي من جديد عـLـي أن يتم تأخير الساعة 60 دقيقة كاملة، بحسب ما قرر مجلس الوزراء في إبريل الماضي، بتطبيق التوقيت الصيفي في مصر 2023 بعد غيابه أكثر من 7 سنوات.
وكشفت شركة التأمينات الصحية الألمانية عن مدى تـاثير التوقيت الصيفي 2023 عـLـي أجسادنا، عـLـي أن 95% من الأشخاص من مـشـ|كل صحية بسبب تطبيق التوقيت الصيفي والشتوي، حيث يحتاج الچسد لعدة أيام عند تغيير التوقيت حتى يستطيع السيطرة عـLـي التغيير الهرموني، لذا نجد الأفراد يـcـ|نـgن من 4 أيام إلى 18 يوم من |ثـار جـانبية تشبه الأرق وقلة النوم، كذلك تغيير التوقيت من صيفي إلى شتوي يؤثر عـLـي التوازن الغذائي في أجسادنا وكذلك عـLـي نسبة السمۏم في الچسد.
