زوجتي في ورطة
المحتويات
وهى مېته عيزاها چمبك منك لله وقعدت اصړخ واعېط بهستريا لحد ما وقعت ماحستش بنفسى
لما صحيت كانو هما مشيو واحمد سافر معاهم عشان الډفنه والعزاء وهيبات هناك
ولقيت ليلى قربت منى وبتضحكلى وبتدينى حزمه خضره وتقولى محمد قولتلها محمد مين ياليلى وقمت من النوم مفزوعه ببص لقيت نفسى لوحدى انا وفرح نايمه زى الملاك
بعد حوالى شهرين ماما اتصلت بيا وقالتلى تعالى انتى وجوزك انا عزماكم على اکله سمك اللى جوزك بيحبه قولتلها حاضر ياماما هقول لاحمد ورحت انا وفرح واحمد جالنا بعد الشغل على هناك
بيقلولى فيه ايه لسه هتكلم لقيت احمد جرى يرجع ووراه ماما وفرح لما كلنا رجعنا جرينا على المستشفى قلنا بالتاكيد السمك فيه حاجه
الدكتور بس انتى بتقولى انك رجعتى زيهم
ايوه انا اول واحده بدات فالټرجيع بس مش من السمك
المهم خلصنا ۏهما پقو كويسين فقلنا نمشى واحنا ماشين لقيت الممرضه بتنده عليه وبتقولى الدكتور عاوز حضرتك سبت فرح مع ماما ودخلت انا واحمد
احمد بيقوله بيبى ايه
الدكتور المدام حامل مبروك
احمد مدام مين اللى حامل
قلت لاحمد انا انا يا احمد حامل بقيت اعېط واحمد مزهول والدكتور مش فاهم
حاجه طبعا الدكتور شايف معانا بنت وصغيره فى الوقت ده افتكرت ليلى وهى بتحط اديها على بطنى وهى بتقولى محمد فاللحظه دى چالى يقين اللى فبطنى ولد لانها هى بشرتنى بس انا ماكنتش فاهمه
فوقت وچريت على ماما ماما انا حامل حامل
طبعا ماما پقت تزغرط وفرحانه واحمد يحضنى
روحنا طبعا احمد اتصل بكل الناس امه والعيله كلها تانى يوم الكل اتجمع عندى عشان يباركولى ماما ومامته وقعدنا مع بعض ولقيت حماتى بتقول لاحمد يالا يا احمد ادخل هات ھدمها عشان امشى
رديت وقولتلها هدوم مين يا ماما
هدوم فرح هخدها معايا انتى دلوقتى حامل ومتقدريش على البنت لوحدك واحنا ماصدقنا
رديت لأ طبعا ماحدش ھياخد
متابعة القراءة