روايه اڼتقام باسم الحب حبيبه الشاهد جديدة

موقع أيام نيوز


ېموتها... و ايه السبب القوي اللي يخليه يعمل كدا و مجاش في دمغها غير موسى نفضت الفكره من دماغها بحد و رجعت كملت الأكل حطته على السفرة و دخلت الغرفه و هي بتنده عليه برقة قاسم الأكل جاهز على السفرة 
قاسم خرج معاها ابتسم لما شاف السفرة متجهزه و عليها شمع و ورد سحب كرسي و قعد تسلم ايدك الأكل شكله يفتح النفس

ابتسم غزل بشرود و هي بصه ل الأكل بصمت انتبهت على صوت دقات الباب قامت تفتح قومي ادخلي جوه و انا هشوف مين على الباب
بصتله غزل پصدمه من قسۏة معملته معاها اللي بدأت تتغير معاها و قامت دخلت الغرفه وقفت ورا الباب تسمع صوت مين اللي جه برا بس مسمعتش حاجه
حست انه بيقرب عليها بعدت عن الباب بتوتر
دخل قاسم بصلها ببرود امك جت برا غيري لبسك و اخرجي شوفيها
مردتش عليه واخدت الروب من على الشماعه لبسته على استعجال و خرجت ك هاجر بحب سحبتها رنيم من ايديها و دخلت غرفتها و سابوا قاسم مع هاجر في الصالون 
اتنهدت غزل بتعب مستحيل يكون موسى اللي عمل كدا موسى عقله عمره ما هيصورله انه يعمل كدا و هيخاف يدخل الاوضه لانه بېخاف من قاسم 
هزت راسها بعتراض و هي بتبصلها بعصبيه مفيش غيره أنتي متعرفيش موسى كويس أنا بقولك جه و هددني امبارح في الفرح و قالي حساب الفيديو لسه مخدتهوش 
مسكت رأسها بين ايديها بتعب انا مش عارفه اعمل ايه او اتصرف ازاي 
قعدت رنيم جنبها و حضنتها بحب مفيش في ايدينا حاجه نعملها بعد ما عمك جوزك ليه بس الأكيد ان لو حاجه حصلت تاني مفيش قدمنا غير اننا نبلغ البوليس و هما هيتصرفه 
رفعت غزل وشها بصتلها بحيره اكملت رنيم بتوتر اكرم جالنا الصبح يسأل عليكي مكنش يعرف انك اتجوزتي 
غزل اتوترت جدا اول ما سمعت اسمه كان جاي ليه
زنيم بصت على الباب و رجعت بصتلها و قالت بصوت منخفض كان عايز بس لما ماما قالتله انك اتجوزتي و لما عرف انه قاسم اټجنن و قال انه كان مختفي الفتره دي كلها عشان في ناس طلعت عليها و ضربه و انه كان محجوز في المستشفى و لسه طالع و لما خف جالك 
غزل بخضه ومين اللي عمل فيه كدا اكرم مش بتاع مشاكل 
رنيم بصتلها پخوف و توتر هو مرديش يقول و مشي بس انا طلعت ورا و سالته و هو قالي ان اللي عمل كدا.... 
قاسم فتح الباب و دخل عليهم مره واحده و استغرب صدمت رنيم اللي اول ما شفته اتخضت بص ل غزل بشك
فيه حاجه و لا ايه 
غزل رجعت شعرها ورا ودنها بارتباك لا مفيش حاجه يا حبيبي
هز راسه بهدوء و هو بصص ل رنيم بشك مامتك كانت عايزة رنيم عشان ماشيه

عمك كلمها و هو هناك عند بتكوا
اتوترة رنيم اكتر و قامت بسرعه طب انا ماشيه بقا هبقي اعدي عليكي تاني سلام 
خرجت رنيم پخوف من قاسم حتا مستنتش هاجر تسلم على غزل و خدتها و مشيت 
قاسم قعد على السرير و هو متابعها 
ايدي كانت هتتكسر... في ايدك الصبح و بتقولي مالك
و هوا بيهمس بأسف انا اسفهط... مكنتش قصدي بس اتعصبت لما قومتي عشان تفتحي الباب بشكلك دا و انا راجل.... دمي حامي اوي
دخلت جوا ك برقة و هي مسكه لياقة البجامة بدلع كنت هشوف مين قبل ما افتح الباب بس انت مستنتش 
د برقة لسه زعلانه 
غزل بصتله في عنيه بابتسامة رقيقه تؤ مش زعلانه بس لو خرجتني 
ضحك قاسم بخفوت حد يخرج يوم الصبحيه أنتي قدامك شهر على الأقل لما تخرجي من البيت 
حاولة تبعد عنه بعصبيه خفيفه يعني ايه هتحبسني هنا 
منعها قاسم و هو بيسحبها عليه اكتر يعني مفيش خروج يا قلب قاسم
بصت في عنيه بتوتر و فضلت اللحظات بتتأمل عنيه فاقت على قرصه بسيطه على خدها بصتله بخجل و بعدت عنيها عنه قام قاسم من جنبها فتح درج الكمود جاب شئ و رجعلها بابتسامة طلع علبه قطيفه من ايديه و فتحها
شهقت غزل برقة و لمعت عنيها بفرحه من سلسله بسيطه و شيك جدا الله دي جميله جدا 
قاسم ابتسم اول ما شاف ابتسمتها طب لفي البسهالك 
ادته ضهرها و رفعت شعرها و قاسم لبسلها السلسلة بحب مش عايزك تقلعيها مهما حصل 
انا بحبك اوي يا قاسم 
ابتسم قاسم وهو بيضمها ليه اكتر بحب
بعد مرور يومين صحيت غزل على صوت قاسم فتحت عنيها شافته واقف قدامها ابتسمت برقة و قامت قاعدت صباح الخير 
قاسم ببرود شديد صباح النور قومي البسي حاجه و جهزي الفطار جدي قاعد برا جاي يقعد معايا انهارده 
غزل بنوم حاضر خمس دقايق
و يكون الفطار جاهز 
بعد دقايق كانت واقفه في المطبخ بتجاهز الفطار حست بحد دخل المطبخ فكرته قاسم في الأول بس رائحة عطره كانت مختلفه
 

تم نسخ الرابط