رواية رغبة الاڼتقام بقلم سما حسين (كاملة)
تبعد
محمد لف و قال پغضب ما تحددى انتى عايزة ايه .. عايزانى ابعد ولا عايزانى اقرب .. انتى عايزة ايه بالظبط
رنيم پبكاء كنت مفكرة ان هو دا الصح و لمصلحتك بس اكتشفت انى حمارة اوى .. انا مقدرش ابعد عنك
محمد بترقب يعنى ايه
رنيم بضحك يعنى بحبك يا حمار
محمد نزلها و قال و هو بيبص على عيونها بحب اخيرا دا انتى عذبتينى معاكى يا شيخة
محمد متحركش و شدها ليه و قال بعبوس مشروع ايه دلوقتى دا فى حاجة اهم
رنيم بإستغراب و ضحك حاجة ايه
محمد بضحك بينا على المأذون
رنيم پصدمة و تفاجأ مأذون ايه مش لسه فترة خطوبة الاول
محمد بتذمر و هو بيشدها ماليش دعوة انا عايز المأذون
محمد بضحك و هو بيدخلها العربية بسعادة ما انا قولت ان انا اجن منك
ركب جمبها و هما بيبصوا لبعض و بيضحكوا بسعادة
النهاية لقصتنا و بداية جديدة ليهم
تمت