رواية كنت بفتش في تليفون اختي الي ماتت من اسبوع
قلتله انا عارفاك انت حامد، ما تحاولش تخوفني
قال انا مش جاي اخوفك، انا جاي اقتلك
اترعبت وصرخت، سابني اصرخ واكتفي بالضحك
حامد انت هتموتني زي ما مoت ندي؟
متصدمش من كلامي، قرب مني وكتفني رغم اني صرخت وقاومت
قعد علي السرير قالي انا كنت عارف انك هتاخدي تليفون ندي بعد موتها.
انا بعت رسايل لوالدي ووالدتي قلتلهم فيها كل حاجه،
حتي لو قتلتني هيتقبض عليك
مضيعش نفسك يا حامد، سيبني وانا اوعدك مش هفتح بقي!
حامد قعد يضحك، طلع من جيبه تلفونين ورماهم على الأرض
كانى تليفون والدي ووالدتي، شعرت باليأس، حامد كان مخطط لكل حاجه.
تمن ايه يا حامد انا اختك يا حامد، اختك
انتي مش اختي وندي مكنتش اختي، جدتي قالتلي كل حاجه
انتم نتاج علاقه حرام ولازم تموتو زي ما امنا لازم تموت كمان
والدتنا الخاينه، انا قتلت عشيقها وقتلت ندي، دلوقتي هقتلك واقتلها
انا اتأكدت من كل حاجه،
الكلب عشيق والدتك اعترفلي بكل حاجه وانا بعذبه قبل ما اقتله
كان علي علاقه مع والدتي أثناء سفر والدي وعمله خارج البلاد
الكلب قالي انه هو الي حط البذره الشيطانيه في رحم امك العاهره.
انا مجنون لو سبتك تعيشي يا وسـ**ـخه، ولع نار السلسه اشتعلت كان حاطط ماده عليها
حامد قرب مني حقني بماده في عروقي، حسيت بنار بتلسعني، دقيقه وبدأت افقد التركيز
اخر حاجه شفتها حامد بياخد تليفوني بيصور نفسه صورتين
واحده لوشه والسلسله بالقناع
روحي بتطلع مني عنيه شايفه بالعافيه،حامد قاعد جنبي بيغير بأس ورد تليفوني لتاريخ ميلاد ماما.