رواية الكيف (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم كيان كاتبة
المحتويات
ياسين الحق ابوك تعبان اوي فوق⁶
ياسين بعد بخوڤ وطلع جري علي فوق ومليكه وراه
سميه ابتسمت بخپث وطلعت من البيت
فوق
ياسين بيحاول يفوق باباه بخوڤ
مليكه: احنا لازم نروح علي المستشفى بسرعه
ياسين شال باباه
: البسي بسرعه ومتنسيش نقابك
مليكه هزت راسها وراحت تلبس
ياسين قاعد علي الكرسي قدام المستشفى بخوڤ ومليكه جنبه بتطمنه.
الدكتور طلع من الاوضه
: للاسف هو حصله شلل بسبب علاج بياخده
ياسين پغضب: اكيد بنت ال*** هي اللي عملت فيه كدا والله لڨتلها
فهد: اهدا بس هنحل كل حاجه روح ارتاح دلوقتي هما كتبولو علي خروج وبكره نشوف
ياسين اتنهد: ماشي
ياسين وصل البيت هو و مليكه وباباه وفعلا ملقاش سميه
مليكه بهمس: اسفه
ياسين اتنهد: انتي ملكيش ذنب ما انتي مستحمله شر*ها زيك زيي
مليكه: هتعمل اي طيب
ياسين اتنهد: تعالي ننام وبكره يحلها
مليكه: امال فين مراتك التانيه
ياسين: طلقتها بقا ملهاش لزوم
.
فهد روح بتعب ړما الجاكت علي اقرب كرسي وقعد عليه بتعب
: قهوه.
فهد فتح عينيه وخد منها القهوه
: اي اللي مصحيكي لحد دلوقتي
شروق بتوتر: مجانيش نوم
فهد: ناقصك حاجه
شروق: لا
احم هو بابا ياسين بيه كويس
فهد: تمام
شروق حست بالحرج هي شافته جاي تعبان وحبت تهون عنه شويه.
سألته بتردد
: انت كويس
فهد اتنهد وقام: روحي نامي يا شروق عندنا شغل بكره
متابعة القراءة