رواية القادرة بقلم ميرفت السيد
وراقبته لحد. مانزل وقفل البوابة فنزلت تاني فتحتها وواربتها
زيد بمجرد ماخرج من البيت جري على محل ابوه وصل وهو بينهج لقى احمد اخوه واتتين من اعمامه قالهم: فين بابا
عمه: مالك يازيد
اتصل ببابا بسرعة ياعمي في كارثة هاتحصل
احمد: بابا بيصلي العصر
زيد. جري عالمسجد واعمامه واخوه وراه قابل ابوه على باب المسجد وهو خارج
نصربغضب: إيه انت متأكد
سمعتهم بودني وجيت اقولك اتصلت بحد وقالتله انك نزلت وبكرة هاتدبح عجلين فالنهاردة افضل هي فوق لوحدها ونزلت واربت الباب
العم: هي حصلت بينا يامعلم
انده باقي اعمامك يااحمد بالسـ،ـلاچ
هرول نصر واخواته الى منزله
وبمجرد. طلوعهم على السلم سمعوا صـ،ـرخة وجريوا على شقة سارة حاولو يفتحوا الباب كان مقفول من جوة
كسروا الباب ودخلوا ليتفاجئوا ب…….
يتبع…
اتفاجئوا بسارة مرمية على الارض وهدومها مټقطعة وفاقدة الوعي وبت… نژف من. دماغها ومضر.. وبة بسك… ينة في بطنها والڈم .. مغرق الدنيا
الشقة كانت مقلوبة واضح ان حصل معړكة هنا
بقلم مرفت السيد
نصر قعد. جنب سارة وفضل يهزها: قومي ياسارة عملو فيكي ايه
وقال لاخواته: دوروا عليهم وانت يااحمد كلم الاسعاف
بسسسررررعة
سمع نصر صوت اخواته الي في الشارع بيقولو: على السطح ياجماعة في 2 رجالة طلعوا من بلكونتك للسطح يامعلم
جري نصر واخواته على السطح بسرعة ملقوش حد بس اتجهت انظارهم للغرفة الي على السطح لانهم اكيد. جواها
حاصروهم جوة الاوضه الي على السطح
ونصر شاور لاخواته انه هايفتح عليهم الباب
وبسرعة نصر اقتحم الاوضة وحصل اطلاق نار
اخواته جريوا بسرعة على الاوضة
لقوا المجرمين واقعين عالارض متص.ابين من مسد.س نصر
ابتسم وقالهم: انا ضربتهم برضه متقلقوش عليا
صـ،ـرخ اخوه: اتصلوا بالاسعاف بسرعة
نصر وهو يحاول النهوض: انزلو للكلپة هدى
وانا كويس اهو قومت متقلقوش الحقوها لتھرب
وفضل يجاهد عشان ينزل لسارة وهو بينزف
لحد ماوصل عندها بس بدأ يحس بدوخة من فقد الډم
واحد منهم قال: هربت بنت ال..
وصلت الاسعاف والبوليس والدنيا اتقلبت بثواني
وهما بياخدو سارة ولمياء ونصر للاسعاف
نصر قالهم: التوأم وڈم .. لأمل مرات عبدالله اخو سارة ترضعهم وترعاهم وعيالي خلو بالكم منهم
قالوله: متقلقش عيالك كلهم. معانا في عنينا
احمد قاله وهو بيعيط: متقلقش يابابا انت سايب راجل
بسرعة اخوات نصر راحوا بالتوأم لعبد الله وبسلا كمان وهو رحب طبعا وزعل اوي على الي حصل لاخته
وبعد. مامشيوا قال لابوه: هنعمل إيه دلوقتي
ابوه: هنروح نطمن على اختك